اخر الاخبارمقالات وقضاياهام

عدد كبير من المصرفيين لا يريدون إلا تجنب السجن والحفاظ على الثروات التي جنوها

بعض ما جاء في مانشيت نداء الوطن:

تراجعت البنوك عن تهديد الاقفال التام مع ابقاء التهويل قائماً في “suspense” المناورات مع القضاة والسياسيين لوقف الدعاوى وإقرار الكابيتال كونترول للحماية من قضايا المودعين، مع علم جمعية المصارف ان الرئيس بري سيستمر في مسعاه لعقد جلسة الضرورة.

بيد أن مراجع قانونية استبعدت حماية البنوك من الدعاوى التي تقام في الخارج والتي ستأخذ زخماً مع تنفيذ تهديدات أطلقها رجلا الأعمال الإماراتي خلف الحبتور والأردني طلال ابو غزالة برفع قضايا دولية بمساعدة مكاتب محاماة عالمية مرموقة ضد عدد من المصارف اللبنانية.

في مقلب آخر، وفي موازاة الارتباك المصرفي الذي استدعى 3 بيانات تحذيرية وتهديدية وتهويلية في اسبوع، وهو أمر نادر الحصول، تنادت جمعيات المودعين لتنفيذ تحركات، متوعدةً بإمكان “الهجوم ليس فقط على مصارف بل على بيوت اصحاب مصارف أيضاً…”.

فهل دخلنا في الشوط الأخير من الأزمة المصرفية المتمادية التداعيات منذ أكثر من 3 سنوات؟ مصدر مصرفي قال لـ”نداء الوطن” إن “عدداً كبيراً من المصرفيين لا يريدون إلا تجنب السجن والحفاظ على الثروات التي جنوها، أما مصارفهم فليست إلا من أدوات الـchantage حالياً”.نداء الوطن

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى