بريد القراء

نضع ثقتنا على جدار منين ولا نبدل ولانخشى في هذا لومة لائم. (كتب الإعلامي محمد غزالة)

لماذا الجماهير الملونية من أبناء أفواج المقاومة اللبنانية #أمل تضع ثقتها على هذا الجدار المتين ؟..
#لأنه النبيه حامل أمانة الإمام القائد السيد #موسى_الصدر، وما أدراكم امانة الإمام القائد ..
#لانه منذ إن تسلم وزير دولة قبل 30 عاما ولايزال، وكان ابناء الجنوب والبقاعين الشرقي والغربي محرومين من ابسط الحقوق إنمائيا وخدماتيا ووظيفيا قال #النبيه حينها نريد للجنوب والبقاعين ان يشملهم الإنماء والخدمات والوظيفة ضمن إطار العدالة والمساواة التي نريدها ان تسود في لبنان بين جميع اللبنانيين وليس في الجنوب والباقعين فحسب إنما دون تمييز بين أبناء وأبناء ومنطقة ومنطقة كما كان هو السائد حينها في حكم الهيمنة الطائفية والمذهبية ..ولم تفعل الدولة بهذه النصيحة الوطنية، لكن فعلها الرئيس بري وقاد مسيرة الإنماء على صعيد الجنوب والباقعين الأكثر حرمانا رغما عن سياسة الحرمان المستقصدة فأنجز عبر مجلس الجنوب نسبة 80بالمئة من المشاريع الإنمائية والخدماتية والوظيفية الملحة والضرورية على صعيد الجنوب، وبدعم لنوابه البقاعيين لإنجا ز نسبة لا يستهان بها من هذه المشاريع، ولو قدر للرئيس بري ان يجعل الإكتفاء في كل الجنوب والبقاعين لفعل وحتى على مساحة الوطن ضمن #شعار العدالة والمساواة الذي رفعه #الإمام_الصدر بحيث ان الرئيس بري ليس وحده مسؤولا في الدولة ليكون له اتخاذ كل القرارت بهذا الشأن ليتصرف بمقدرات الدولة التي هي حقوق مكتسبة لجميع المواطنين ويجب أن تعود لخدمة المواطنين بمشاريع وإنمائية وخدماتية واجتماعية وفي جميع المناطق..(كانت وصية الإمام)
#و_لانه قاد حركة مواجهة التوطين في الجنوب والتقسيم للوطن وافشلهما بجلى التضحيات من أبناء الأفواج ليبقى لبنان وطنا واحدا وموحدا ونهائيا لجميع ابنائه(كانت وصية الإمام)
#و_لانه قادة بابطال الافواج انتفاضة ال6من شباط بوجه الهيمنة الفئوية في السلطة وأسقطها( وصية الإمام )
#و_لأنه أطاح مع اشاوس أمل إتفاق الذل والعار 17أيار وابقى لبنان حرا عربيا وسندا قويا للقضية الفلسطينيا وليس مطبعا مع الكيان الغاصب( كانت وصية الإمام)
#و_لانه قاد حركة المقاومة وتحدى احتلال العدو الإسرائيلي في العام 82 ان يبقى في الجنوب واخرجه ذليلا (كانت وصية الإمام)
#و_لأنه كان أول رئيس سلطة ورئيس حزب حارب الفاسدين محسوبين على حركته في داخل المؤسسات الرسمية وزراء ومدراء عامون كان مصيرهم السجن والطرد أمثال الوزراء محمد بيضون وعلي عبدالله ومحمود ابو حمدان ورئيس مجلس الجنوب السابق حسن يوسف ومدير عام وزارة الإعلام محمد عبيد وذلك قبل سنوات من إطلاق مايسمى ثورة ت ورفع شعارات محاربة الفساد بكلام حق يراد به باطل بهدف تضليل الرأي العام تحقيقا لغاية تآمر صهيو امريكي بالتناغم مع سياسي حاقد وحزبي متشف تخطيطا لإغتيال الرئيس بري كشخص وكنهج سياسي كما تآمروا وخططوا لتغييب الإمام ونهجه…
#و_لأنه حامي المقاومة قولا وفعلا من خلال حضوره السلطوي التشريعي وحضوره كرئيس حركة مقاومة كانت ولا تزال أساسا في مواجهة الشر المطلق إسرائيل وعلى يدي ابطال افواجه وشهدائهامني العدو بشر هزيمة ، وهذا غيض من فيض مآثر النبيه النقية عملا بروحيته العربية والقومية المقاومة كما هي( وصايا الإمام )
#و_لانه حامل تلك الوصايا المباركة وحاميها وضعنا ثقتنا على جدار متين اسمه #النبيه والى جانبه ثابتون لن يناال من عزيمتنا مخطط متآمر اكان سيناريو صهيو امريكي او جهات مأجورة سياسية أو حزبية أو إعلامية وفي هذا لانخشى لومة لائم.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى