موجة سخرية تجتاح السوشال ميديا: “القوات فاتت بحيط”
تلقّت القوات اللبنانية و عدد من الأحزاب الأخرى على مدى أسبوع مضى صفعات عديدة تظهر عكس ما يُضمروه في خطاباتهم اليومية الشعبوية . و إذ بالصقر يُخزّن كميات هائلة من المحروقات ما اضطر القوات عن مضد الى التبرأ منه.
و هي اليوم، الحزب الذي جاهر دوماً بالمصداقية يخسر ورقة أخرى من أوراقه الخاسرة سلفاً، وينزلق في متاهات الكذب و التلفيق ، حيث همّهم وشغلهم الوحيد مراقبة وزجّ التّيار في الواجهة دوماً و كأنّ ما يُرضي شهوتهم هو أدنى ما يعود لأزماتنا بالفائدة.
و بعد كذبهم اللامتناهي، تأكد أن إيلي شاول – محتكر الأدوية – لا صلة له بال تيار لا من قريب و لا بعيد . فيما نواب القوات سارعوا لاقتناص الفرصة لكن… للأسف كانت طبخة بحص و “فاتوا بالحيط مجدداً”.
تتعمد القوات اللبنانية دوماً أساليب لا تليق بحزب يُمثل شريحة من الناس و لا يظهرون كحزب يعمل لحل أزمات البلد عوضاً عن الترويج للشائعات لالهاء الناس عن عيوبهم المتكررة
التيار