اخر الاخبارمقالات وقضاياهام

هل أصبح مسعى «الاعتدال» الرئاسي في دائرة الخطر؟

بعض ما جاء في مانشيت اللواء:

رئاسياً، الرئيس نبيه بري الذي التقى وفد تكتل الاعتدال، الذي ضم النواب: وليدالبعريني، سجيع عطية، احمد الخير، محمد سليمان، احمد نسيم، عبد العزيز الصمد والنائب السابق هادي حبيش، و وصف البعريني ما دار باللقاء بأنه اعطى دفعا قويا للمبادرة، وسنكمل بالمبادرة.. معلنا عن انتظار التكتل جواب حزب الله، وان الرئيس بري ابلغهم كل الخير، وان المبادرة ستنجح..


وقالت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» أن الوقت لا يزال متاحا من أجل معرفة مصير مسعى تكتل «الاعتدال الوطني» الذي لم يصبح في دائرة الخطر لكنه ينتظر اكتمال التوافق على طرح التشاور ثم جلسة انتخاب رئيس الجمهورية بدورات متتالية.

واعتبرت أن الطرح متواصل وقد لا ينتقل إلى المرحلة التالية ما لم ينل الأجوبة بشأنه، ومعلوم أنه يفترض أن تسمي كل كتلة نائبا أو اثنين للمشاركة في التشاور، معربة عن اعتقادها أن « التكتل» يشيع اجواء إيجابية وإنما ترجمتها لم تتم بعد، على أن اللقاء مع رئيس مجلس النواب نبيه بري لم يخرج بجو أوحى بالتراجع عن المسعى ولذلك فإن هناك اتصالات قد تشق طريقها قبل بلورة الخطوة الثانية.


ولفتت المصادر إلى أن لا موعد محددا لجلسة التشاور بعد وما من تفاصيل عن شكله، لأن المهم هو المضمون والخروج بما يمكن أن يسهل الانتقال إلى جلسة الانتخاب بالنصاب الدستوري اللازم.


إلى ذلك قالت الأوساط أن أي موقف من الكتل التي سبق وايدت المسعى ينمّ عن التراجع عن ذلك يعني وقوع الطرح في المحظور.

وحسب نائب في التكتل، فإن النواب خرجوا بانطباع بايجابية استمرار المبادرة.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى