اخر الاخبار

أسرار الصحف ليوم الأثنين 8 حزيران 2020

البناء: خفايا وكواليس
خفايا
قالت مصادر أمنية أن عدد المشاركين في تظاهرة 6-6 لم يتجاوز ال1500 شخص نصفهم من مجموعات رافضة لجعل القرار 1559 وعنوان سلاح المقاومة من شعارات وعناوين الحراك الشعبي وأن ظهور أقل من 1000 شخص كمجموع لحشود الكتائب وتيار بهاء الحريري وحزب سبعة واحدة من المؤشرات المهمة لتكريس ثنائية تجمعي 8و14 آذار
 

كواليس
قالت مصادر دبلوماسية اوروبية أن الإحاطة التي نجحت بإكتسابها المبادرة المصرية لحل الأزمة الليبية وتوازن هذه المبادرة ستجعل المبادرة المصرية منطلقا تفاوضيا في أي مسعى سياسي للحل في ليبيا يتقدم على إتفاق الصخيرات الذي إنتهت مفاعيله وستضع فرضية التدخل العسكري المصري بديلا محتملا للرفض التركي للمبادرة
 
 
 
 
نداء الوطن: خفايا
الأربعاء الماضي، في نهاية اجتماع اللجان المشتركة بحضور وزيرة العدل ماري كلود نجم، انتقد معظم النواب غياب دور الوزيرة عن الاستدعاءات العشوائية التي تقوم بها النيابات العامة وطالبوا بجلسة عامة لمساءلتها ومحاسبة القضاة من أصحاب هذه الممارسات.
تفيد تقارير رسمية أن الأزمة الاقتصادية ستنتج أكثر من مليون عاطل عن العمل بحلول شهر أيلول المقبل.
يتردد أن طرح مسألة زيادة خمسة آلاف ليرة على المازوت لا يزال على جدول أعمال الحكومة على الرغم من الاعتراضات الكبيرة عليه.
 
 
 

الجمهورية: أسرار
الإدارات الرسمية ستخلو من “فئة معينة”!
لاحظت أوساط سياسية أن الإدارات الرسمية ستخلو من فئة معينة من مكاتب الوزراء قريباً بعدما جمّدت العقود التي ظللتها جهة دولية بقرار دولي ومحلي.
 
زعيم سياسي يرفض المسّ بـ”مخالفة بحرية”!
إستغرب مرجع سياسي كيف أن زعيماً سياسياً ينادي بمعالجة ملف المخالفات البحرية في وقت يرفض المسّ بمخالفة بحرية تديرها شركة تابعة له.
 
نصيحة لمسؤول كبير… والجواب؟
تلقّى مسؤول كبير من بعض السياسيين نصيحة بالتقليل من إطلالاته الإعلامية فجاء الجواب: لا شأن لكم بذلك.
 
 
 
 
اللواء: اسرار
همس
إستبعدت مصادر حزبية تشكيل حكومة جديدة في الفترة المتبقية من العهد، في حال أُضطرت حكومة دياب إلى الإستقالة في حال إستمرار التعثر في المعالجات المالية، وإشتداد الضغوط الخارجية بعد قانون «قيصر»!
 
لغز
سجلت «رادارات» ديبلوماسية ناشطة دخول دولة إقليمية غير عربية على خط تظاهرات ٦ حزيران، وما تخللها من مواجهات عنفية وقطع طرقات في أكثر من منطقة . 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى