اخر الاخبارمقالات وقضاياهام

عقبات تُواجه المساعي السعوديّة لجمع أكثريّة نيابيّة ضدّ “الحزب” بقيادة “القوات”

الكل يعمل على مراجعة حساباته جيدا قبل موعد اول الاستحقاقات الدستورية بانتخاب رئيس مجلس النواب نبيه بري ونائبه، للتفرغ بعدها للاستحقاقين الاهم: الحكومة، ثم ملف رئاسة الجمهورية.

وبدأ الرئيس بري يجمع «اوراقه» الانتخابية باتصالات مع النواب خارج الاصطفافات الحادة، وقد حقق خرقا في نواب عكار، «والحبل» على الجرار، في انتظار موقف واضح وعلني مرتقب من قبل النائب السابق وليد جنبلاط بدعم نواب «اللقاء الديموقراطي» عودة بري الى الرئاسة الثانية، كونه لا يرى جدوى من توجيه «رسالة «سلبية في معركة خاسرة سلفا، وهو حتى الآن «يقاوم» رغبات سعودية يقودها السفير السعودي الوليد البخاري بعيدا عن الاعلام، لتوحيد جهود القوى المعارضة ل ح b z ال-له في البرلمان تحت عباءة «القوات اللبنانية» التي تقود عبر نوابها ومسؤوليها اوسع مروحة اتصالات مع النواب «التغييريين» لاقناعهم بالانضمام الى هذه «الجبهة»، اقله في العناوين الاستراتيجية، بينما لم تبدأ بعد الاتصالات مع الكتل الحزبية «وقدامى المستقبل».

الديار

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى